
أعرب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم أمس عن قلقهما من الوضع الانساني في محافظة إدلب التي تُسيطر عليها المعارضة السورية وتتهيأ فيها الظروف لتكون ساحة المعركة الكبيرة المقبلة في سوريا.
و خلال مكالمة هاتفية حذر الزعيمان من "المخاطر الإنسانية" في إدلب، كما دعا الزعيمان كذلك إلى "عملية سياسية شاملة لتحقيق السلام الدائم في المنطقة".